شکرالله حسن بیگی در مصاحبه اختصاصی
سال آینده چهار انتخابات در تهران برگزار میشود
رییس ستاد انتخابات استان تهران گفت: سال آینده چهار انتخابات در تهران برگزار میشود.
آقای شکرالله حسن بیگی در مصاحبه اختصاصی با خبرنگار
خبرگزاری صدا و سیما درباره انتخابات میان دورهای مجلس شورای اسلامی در استان تهران افزود: ما در استان تهران انتخابات دور دوم نداریم بلکه جایگزین مرحوم خانم فاطمه رهبر که از منتخبین حوزه انتخابیه تهران، ری، شمیرانات، اسلامشهر و پردیس بود همزمان با انتخابات ریاست جمهوری سال آینده در انتخابات میان دورهای مجلس شورای اسلامی انتخاب میشود.
معاون سیاسی اجتماعی استاندار تهران از برگزاری چهار انتخابات در سال ۱۴۰۰ خبر داد و گفت: در توافقات صورت گرفته با شورای نگهبان ۲۸ خرداد سال آینده، انتخابات ریاست جمهوری، شوراهای اسلامی شهر و روستا، میان دورهای خبرگان رهبری و مجلس شورای اسلامی برگزار خواهد شد.
«أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ»
أَمَّنْ یُجِیبُ الْمُضْطَرَّ إِذا دَعاهُ وَ یَكْشِفُ السُّوءَ
(وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ)
(یا مَنْ اِسْمُهُ دَوآءٌ وَ ذِکْرُهُ شِفآءٌ یا مَنْ یَجْعَلُ الشِّفاءَ فیما یَشاءُ مِنَ الاَْشْیاءِ)
«اَسئَلُ اللهَ الْعَظیم رَبّ الْعَرشِ الْعَظیم اَنْ یَشْفیکَ»
«اللَّهُمَّ اشْفِها بِشِفَائِکَ وَ دَاوِها بِدَوَائِکَ وَ عَافِها بِعَافیَتِک»
«یاٰ مُنْزِلَ الشَّفآءِ و مُذْهِبَ الدّآءَ صَلّ عَلیٰ مُحَمَّدٍ و اٰلِهِ و اَنْزِلْ علی و جمعی الشَفآءَ»
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیمِ یا منزل الشفا و یذهب الداء صل علی محمد و اله و انزل علی وجهی الشفاء »
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیمِ
" اللهم لا اله الا انت العلی العظیم ذو السلطان القدیم و المن العظیم و الوجه الکریم "” لا اله الا انت العلی العظیم ولی الکلمات التامات و الدعوات المستجابات خل ما اصبح. "
(لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَکَ إِنِّی کُنتُ مِنَ الظَّالِمِینَ) (الأنبیاء/87)
«اللَّهُمَّ اشْفِها بِشِفَائِکَ وَ دَاوِها بِدَوَائِکَ وَ عَافِها بِعَافیَتِک»
«بالامام الکاظم (علیه السلام) فَإِنِّها أمتک وَ بِنتُ عَبْدِکَ»
( يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ)
( قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ)
(ثُمَّ كُلِي مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاء لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ)
( وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا)
( وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاء وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ)
یَا فَارِجَ الْهَمِّ، وَ کَاشِفَ الْغَمِّ، یَا رَحْمَانَ الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةِ وَ رَحِیمَهُمَا، صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، وَ افْرُجْ هَمِّی، وَ اکْشِفْ غَمِّی.
اسألوا الله العفو والعافية.
اَلْحَمُدللَّهِ رَبِّ الْعالَمینَ.
حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَکیلُ.
تَبارَکَ اللَّهُ اَحْسَنُ الْخالِقینَ.
وَلا حَوْلَ وَلاقُوَّهَ اِلاَّ بِاللَّهِ الْعَلِىِّ الْعَظیمِ.
(قُلِ ادْعُوا الَّذینَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ فَلا یَمْلِکُونَ کَشْفَ الضُّرِّ عَنْکُمْ وَلا تَحْویلاً)
يَا مَنْ كَبَسَ الْأَرْضَ عَلَى الْماءِ وَسَدَّ الْهَواءَ بِالسَّماءِ وَاخْتارَ لِنَفْسِهِ أَحْسَنَ الْأَسْماءِ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَافْعَلْ بِي كَذا وَكَذا وَارْزُقْنِي وَعافِنِي مِنْ كَذا وَكَذا.
أَعُوذُ بِعِزَّةِ اللّٰهِ ، وَأَعُوذُ بِقُدْرَةِ اللّٰهِ ، وَأَعُوذُ بِجَلالِ اللّٰهِ ، وَأَعُوذُ بِعَظَمَةِ اللّٰه ، وَأَعُوذُ بِجَمْعِ اللّٰهِ ، وَأَعُوذُ بِرَسُولِ اللّٰهِ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ، وَأَعُوذُ بِأَسْماءِ اللّٰهِ مِنْ شَرِّ مَا أَحْذَرُ ، وَمِنْ شَرِّ مَا أَخافُ عَلَىٰ نَفْسِي.
اللّٰهُ اللّٰهُ اللّٰهُ رَبِّي حَقّاً لَاأُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً . اللّٰهُمَّ أَنْتَ لَها وَ لِكُلِّ عَظِيمَةٍ فَفَرِّجْها عَنِّي.
اللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، الَّذِي نَزَلَ بِهِ الرُّوْحُ الْأَمِينُ ، وَهُوَ عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتابِ عَلِيٌّ حَكِيمٌ ، أَنْ تَشْفِيَنِي بِشِفائِكَ ، وَتُدَاوِيَنِي بِدَوَائِكَ ، وَتُعافِيَنِي مِنْ بَلائِكَ.
يَا أَجْوَدَ مَنْ أَعْطَىٰ ، وَيَا خَيْرَ مَنْ سُئِلَ ، وَيَا أَرْحَمَ مَنِ اسْتُرْحِمَ ، ارْحَمْ ضَعْفِي وَقِلَّةَ حِيلَتِي ، وَاعْفِنِي مِنْ وَجَعِي.
اللَّهُمَّ اشْفِهِ بِشِفَائِکَ وَ دَاوِهِ بِدَوَائِکَ وَ عَافِهِ مِنْ بَلَائِکَ وَ تَسْأَلُهُ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَیْهِ وَ عَلَیْهِمْ أَجْمَعِینَ.
یَا مُنْزِلَ الشِّفَاءِ وَ مُذْهِبَ الدَّاءِ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ أَنْزِلْ عَلَى وَجَعِیَ الشِّفَاء
«هُوَ اللهُ الَّذِی لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَیْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِیمُ (22)٭
هُوَ اللهُ الَّذِی لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِکُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَیْمِنُ الْعَزِیزُ الْجَبَّارُ الْمُتَکَبِّرُ سُبْحَانَ اللهِ عَمَّا یُشْرِکُونَ (23)٭
هُوَ اللهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَی یُسَبِّحُ لَهُ مَا فِی السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِیزُ الْحَکِیمُ»
(ما شاءَاللهُ لا حَوْلَ وَ لا قُوّهَ اِلاّ بِالله)
بِسْمِ اللّٰهِ وَبِاللّٰهِ ، وَمُحَمَّدٌ رَسُولُ اللّٰهِ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلّا بِاللّٰهِ ، اللّٰهُمَّ امْسَحْ عنِّي مَا أَجِدُ.
اللّٰهُمَّ فَرِّجْ عَنِّي كُرْبَتِي ، وَعَجِّلْ عافِيَتِي ، وَاكْشِفْ ضُرِّي.
(اَلسَّلامُ عَلَى الْحُسَیْنِ وَ عَلى عَلِىِّ بْنِ الْحُسَیْنِ وَ عَلى اَوْلادِ الْحُسَیْنِ وَ عَلى اَصْحابِ الْحُسَیْنِ)
«بِسْمِ اللَّهِ وَالشّافى اَللَّهُ وَ لا حَوْلَ وَلا قُوَّهَ اِلاّ بِاللَّهِ الْعَلِىِّ الْعَظیمِ»
«وَ تَرَى الْجِبالَ تَحْسَبُها جامِدَهً وَهِی تَمُرُّ مَرَّ السَّحابِ صُنْعَ اللهِ الَّذِی أَتْقَنَ کُلَّ شَیءٍ إِنَّهُ خَبِیرٌ بِما تَفْعَلُونَ»
«بِسْمِ اللهِ وَبِاللهِ اسْکُنْ بِقُدْرَهِ اللهِ الَّذِی خَلَقَکَ فَإِنَّهُ قَادِرٌ مُقْتَدِرٌ عَلَیکَ وَعَلَى الْجِبَالِ أَثْبَتَهَا وَأَثْبَتَکَ فَقِرَّ حَتَّى یأْتِی فِیکَ أَمْرُهُ وَصَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ».
«بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحیمِ وَ لَهُ ما سَکَنَ فِى اللَّیلِ وَالنَّهارِ وَ هُوَ السَّمیعُ الْعَلیمُ قُلْنا یا نارُ کُونى بَرْدَاً وَ سَلاماً عَلى اِبْرهیمَ وَ اَرادُوا بِهِ کَیداً فَجَعَلْناهُمْ الاَْخْسَرینَ نُودِىَ اَنْ بُورِکَ مَنْ فِى النّارِ وَ مَنْ حَوْلَها وَ سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعالَمینَ»
«اَللّهُمَّ یا کافِیاً مِنْ کُلِّ شَیئٍ وَ لا یکْفى مِنْکَ شَیئٌ اِکْفِ عَبْدَکَ وَابْنَ اَمَتِکَ مِنْ شَرِّ ما یخافُ وَ یحْذَرُ وَ مِنْ شَرِّ الْوَجَعِ الَّذى یشْکُوهُ اِلَیکَ»
«بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحیمِ بِسْمِ اللَّهِ وَ بِاللَّهِ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَ اِبْرهیمُ خَلیلُ اللَّهِ اُسْکُنْ بِالَّذى سَکَنَ لَهُ ما فِى اللَّیلِ وَ النَّهارِ بِإِذْنِهِ وَ هُوَ عَلى کُلِّ شَیئٍ قَدیرٌ»
«بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحیمِ اَلْعَجَبُ کُلُّ الْعَجَبِ دُودَهٌ تَکُونُ فِى الْفَمِ تَاْکُلُ الْعَظْمَ وَ تُنْزِلُ الدَّمَ اَنَا الرّاقى وَ اللَّهُ الشّافى وَ الْکافى لا اِلهَ اِلاّ اللَّهُ وَالْحَمْدُلِلَّهِ رَبِّ الْعالَمینَ وَ اِذْ قَتَلْتُمْ نَفْسَاً فَادّارَ أْتُمْ»
«لِکُلِّ نَبَإٍ مُّسْتَقَرٌ ّ»
«بِسْمِ اللهِ وَبِاللهِ أَسْأَلُکَ بِعِزَّتِکَ وَجَلاَلِکَ وَقُدْرَتِکَ عَلَى کُلِّ شَیءٍ فَإِنَّ مَرْیمَ لَمْ تَلِدْ غَیرَ عِیسَى رُوحِکَ وَکَلِمَتِکَ أَنْ تَکْشِفَ مَا تَلْقَى فَاطِمَهُ بِنْتُ خَدِیجَهَ مِنَ الضِّرْسِ کُلِّهِ».
«أُسْکُنِی أَیتُهَا الرِّیحُ اسْکُنِی بِاللهِ الَّذِی سَکَنَ لَهُ مَا فِی السَّمَاوَاتِ وَالاَْرْضِ وَهُوَ السَّمِیعُ الْعَلِیمُ»
«هُوَ الَّذِی أَنْشَأَکُمْ وَجَعَلَ لَکُمُ السَّمْعَ وَالاَْبْصارَ وَالاَْفْئِدَهَ قَلِیلاً ما تَشْکُرُونَ»
«أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ»
أَمَّنْ یُجِیبُ الْمُضْطَرَّ إِذا دَعاهُ وَ یَكْشِفُ السُّوءَ
(وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ)
(یا مَنْ اِسْمُهُ دَوآءٌ وَ ذِکْرُهُ شِفآءٌ یا مَنْ یَجْعَلُ الشِّفاءَ فیما یَشاءُ مِنَ الاَْشْیاءِ)
«اَسئَلُ اللهَ الْعَظیم رَبّ الْعَرشِ الْعَظیم اَنْ یَشْفیکَ»
«اللَّهُمَّ اشْفِها بِشِفَائِکَ وَ دَاوِها بِدَوَائِکَ وَ عَافِها بِعَافیَتِک»
«یاٰ مُنْزِلَ الشَّفآءِ و مُذْهِبَ الدّآءَ صَلّ عَلیٰ مُحَمَّدٍ و اٰلِهِ و اَنْزِلْ علی و جمعی الشَفآءَ»
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیمِ یا منزل الشفا و یذهب الداء صل علی محمد و اله و انزل علی وجهی الشفاء »
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیمِ
" اللهم لا اله الا انت العلی العظیم ذو السلطان القدیم و المن العظیم و الوجه الکریم "” لا اله الا انت العلی العظیم ولی الکلمات التامات و الدعوات المستجابات خل ما اصبح. "
(لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَکَ إِنِّی کُنتُ مِنَ الظَّالِمِینَ) (الأنبیاء/87)
«اللَّهُمَّ اشْفِها بِشِفَائِکَ وَ دَاوِها بِدَوَائِکَ وَ عَافِها بِعَافیَتِک»
«بالامام الکاظم (علیه السلام) فَإِنِّها أمتک وَ بِنتُ عَبْدِکَ»
( يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ)
( قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ)
(ثُمَّ كُلِي مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاء لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ)
( وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا)
( وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاء وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ)
یَا فَارِجَ الْهَمِّ، وَ کَاشِفَ الْغَمِّ، یَا رَحْمَانَ الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةِ وَ رَحِیمَهُمَا، صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، وَ افْرُجْ هَمِّی، وَ اکْشِفْ غَمِّی.
اسألوا الله العفو والعافية.
اَلْحَمُدللَّهِ رَبِّ الْعالَمینَ.
حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَکیلُ.
تَبارَکَ اللَّهُ اَحْسَنُ الْخالِقینَ.
وَلا حَوْلَ وَلاقُوَّهَ اِلاَّ بِاللَّهِ الْعَلِىِّ الْعَظیمِ.
(قُلِ ادْعُوا الَّذینَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ فَلا یَمْلِکُونَ کَشْفَ الضُّرِّ عَنْکُمْ وَلا تَحْویلاً)
يَا مَنْ كَبَسَ الْأَرْضَ عَلَى الْماءِ وَسَدَّ الْهَواءَ بِالسَّماءِ وَاخْتارَ لِنَفْسِهِ أَحْسَنَ الْأَسْماءِ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَافْعَلْ بِي كَذا وَكَذا وَارْزُقْنِي وَعافِنِي مِنْ كَذا وَكَذا.
أَعُوذُ بِعِزَّةِ اللّٰهِ ، وَأَعُوذُ بِقُدْرَةِ اللّٰهِ ، وَأَعُوذُ بِجَلالِ اللّٰهِ ، وَأَعُوذُ بِعَظَمَةِ اللّٰه ، وَأَعُوذُ بِجَمْعِ اللّٰهِ ، وَأَعُوذُ بِرَسُولِ اللّٰهِ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ، وَأَعُوذُ بِأَسْماءِ اللّٰهِ مِنْ شَرِّ مَا أَحْذَرُ ، وَمِنْ شَرِّ مَا أَخافُ عَلَىٰ نَفْسِي.
اللّٰهُ اللّٰهُ اللّٰهُ رَبِّي حَقّاً لَاأُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً . اللّٰهُمَّ أَنْتَ لَها وَ لِكُلِّ عَظِيمَةٍ فَفَرِّجْها عَنِّي.
اللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ ، الَّذِي نَزَلَ بِهِ الرُّوْحُ الْأَمِينُ ، وَهُوَ عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتابِ عَلِيٌّ حَكِيمٌ ، أَنْ تَشْفِيَنِي بِشِفائِكَ ، وَتُدَاوِيَنِي بِدَوَائِكَ ، وَتُعافِيَنِي مِنْ بَلائِكَ.
يَا أَجْوَدَ مَنْ أَعْطَىٰ ، وَيَا خَيْرَ مَنْ سُئِلَ ، وَيَا أَرْحَمَ مَنِ اسْتُرْحِمَ ، ارْحَمْ ضَعْفِي وَقِلَّةَ حِيلَتِي ، وَاعْفِنِي مِنْ وَجَعِي.
اللَّهُمَّ اشْفِهِ بِشِفَائِکَ وَ دَاوِهِ بِدَوَائِکَ وَ عَافِهِ مِنْ بَلَائِکَ وَ تَسْأَلُهُ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَیْهِ وَ عَلَیْهِمْ أَجْمَعِینَ.
یَا مُنْزِلَ الشِّفَاءِ وَ مُذْهِبَ الدَّاءِ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ أَنْزِلْ عَلَى وَجَعِیَ الشِّفَاء
«هُوَ اللهُ الَّذِی لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَیْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِیمُ (22)٭
هُوَ اللهُ الَّذِی لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِکُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَیْمِنُ الْعَزِیزُ الْجَبَّارُ الْمُتَکَبِّرُ سُبْحَانَ اللهِ عَمَّا یُشْرِکُونَ (23)٭
هُوَ اللهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَی یُسَبِّحُ لَهُ مَا فِی السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِیزُ الْحَکِیمُ»
(ما شاءَاللهُ لا حَوْلَ وَ لا قُوّهَ اِلاّ بِالله)
بِسْمِ اللّٰهِ وَبِاللّٰهِ ، وَمُحَمَّدٌ رَسُولُ اللّٰهِ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلّا بِاللّٰهِ ، اللّٰهُمَّ امْسَحْ عنِّي مَا أَجِدُ.
اللّٰهُمَّ فَرِّجْ عَنِّي كُرْبَتِي ، وَعَجِّلْ عافِيَتِي ، وَاكْشِفْ ضُرِّي.
(اَلسَّلامُ عَلَى الْحُسَیْنِ وَ عَلى عَلِىِّ بْنِ الْحُسَیْنِ وَ عَلى اَوْلادِ الْحُسَیْنِ وَ عَلى اَصْحابِ الْحُسَیْنِ)
«بِسْمِ اللَّهِ وَالشّافى اَللَّهُ وَ لا حَوْلَ وَلا قُوَّهَ اِلاّ بِاللَّهِ الْعَلِىِّ الْعَظیمِ»
«وَ تَرَى الْجِبالَ تَحْسَبُها جامِدَهً وَهِی تَمُرُّ مَرَّ السَّحابِ صُنْعَ اللهِ الَّذِی أَتْقَنَ کُلَّ شَیءٍ إِنَّهُ خَبِیرٌ بِما تَفْعَلُونَ»
«بِسْمِ اللهِ وَبِاللهِ اسْکُنْ بِقُدْرَهِ اللهِ الَّذِی خَلَقَکَ فَإِنَّهُ قَادِرٌ مُقْتَدِرٌ عَلَیکَ وَعَلَى الْجِبَالِ أَثْبَتَهَا وَأَثْبَتَکَ فَقِرَّ حَتَّى یأْتِی فِیکَ أَمْرُهُ وَصَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ».
«بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحیمِ وَ لَهُ ما سَکَنَ فِى اللَّیلِ وَالنَّهارِ وَ هُوَ السَّمیعُ الْعَلیمُ قُلْنا یا نارُ کُونى بَرْدَاً وَ سَلاماً عَلى اِبْرهیمَ وَ اَرادُوا بِهِ کَیداً فَجَعَلْناهُمْ الاَْخْسَرینَ نُودِىَ اَنْ بُورِکَ مَنْ فِى النّارِ وَ مَنْ حَوْلَها وَ سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ الْعالَمینَ»
«اَللّهُمَّ یا کافِیاً مِنْ کُلِّ شَیئٍ وَ لا یکْفى مِنْکَ شَیئٌ اِکْفِ عَبْدَکَ وَابْنَ اَمَتِکَ مِنْ شَرِّ ما یخافُ وَ یحْذَرُ وَ مِنْ شَرِّ الْوَجَعِ الَّذى یشْکُوهُ اِلَیکَ»
«بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحیمِ بِسْمِ اللَّهِ وَ بِاللَّهِ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَ اِبْرهیمُ خَلیلُ اللَّهِ اُسْکُنْ بِالَّذى سَکَنَ لَهُ ما فِى اللَّیلِ وَ النَّهارِ بِإِذْنِهِ وَ هُوَ عَلى کُلِّ شَیئٍ قَدیرٌ»
«بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحیمِ اَلْعَجَبُ کُلُّ الْعَجَبِ دُودَهٌ تَکُونُ فِى الْفَمِ تَاْکُلُ الْعَظْمَ وَ تُنْزِلُ الدَّمَ اَنَا الرّاقى وَ اللَّهُ الشّافى وَ الْکافى لا اِلهَ اِلاّ اللَّهُ وَالْحَمْدُلِلَّهِ رَبِّ الْعالَمینَ وَ اِذْ قَتَلْتُمْ نَفْسَاً فَادّارَ أْتُمْ»
«لِکُلِّ نَبَإٍ مُّسْتَقَرٌ ّ»
«بِسْمِ اللهِ وَبِاللهِ أَسْأَلُکَ بِعِزَّتِکَ وَجَلاَلِکَ وَقُدْرَتِکَ عَلَى کُلِّ شَیءٍ فَإِنَّ مَرْیمَ لَمْ تَلِدْ غَیرَ عِیسَى رُوحِکَ وَکَلِمَتِکَ أَنْ تَکْشِفَ مَا تَلْقَى فَاطِمَهُ بِنْتُ خَدِیجَهَ مِنَ الضِّرْسِ کُلِّهِ».
«أُسْکُنِی أَیتُهَا الرِّیحُ اسْکُنِی بِاللهِ الَّذِی سَکَنَ لَهُ مَا فِی السَّمَاوَاتِ وَالاَْرْضِ وَهُوَ السَّمِیعُ الْعَلِیمُ»
«هُوَ الَّذِی أَنْشَأَکُمْ وَجَعَلَ لَکُمُ السَّمْعَ وَالاَْبْصارَ وَالاَْفْئِدَهَ قَلِیلاً ما تَشْکُرُونَ»